ابن جبرين مفتاحا للخير (مثال عملي) قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن لله تبارك وتعالى خزائن للخير و الشر مفاتيحها الرجال فطوبى لمن كان مفتاحا للخير مغلاقا للشر و ويل لمن جعله مغلاقا للخير مفتاحا للشر ) حسنه الألباني كان سماحة الشيخ العلامة عبدالله بن جبرين رحمه الله من الرجال الذين سخرهم الله لفتح خزائن الخير, والأمثلة على ذلك كثيرة ومنها ماكان من دوره الكبير في إنشاء مشروع جوال نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم وذلك للدفاع عن نبينا صلى الله عليه وسلم ونشر سنته كرد عملي على جريمة الصحف الدنمركية سماحة الشيخ عبدالله بن جبرين رحمه الله كان الرجل الذي فتح هذه الخزينة من الخير لتثمر حتى الآن 15 مليون رسالة من معين السنة النبوية لعشرات الآلاف من المسلمين. فقد كتب الشيخ رحمه الله يؤيد ويشيد بمشروع مؤسسة أصداء الدعوة في الدفاع عن نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم مما أسهم في رعاية شركة الاتصالات السعودية للمشروع وتنفيذ حملة إعلانية كبيرة عن جوال نبي الرحمة في الصحف والقنوات. فكان من حقه علينا أن يعرف الناس أثره في هذا المعين من الخير والدور الكبير في الدفاع عن نبينا ونشر سنته, فيذكر ويشكر ويدعى له بالرحمة وعلو المنزلة في الجنة ومرافقة نبينا صلى الله عليه وسلم. لمشاهدة صورة كتابة الشيخ رحمه الله : http://www.as4a.net/mktba/pageother.php?catsmktba=33
أبو سلمان إبراهيم بن عبد الرحمن التركي المشرف على جوال نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم